يحتوي هذا النوع من صينية تخزين الصفصاف البسيطة على خوص طبيعي’ الألوان، كما لو أن أشعة الشمس تخترق أوراق الشجر لتنتشر الظلال والأضواء على الأرض، وهي دافئة ولطيفة، مما يجعل الإنسان يشعر بالسعادة من النظرة الأولى. في التصميم، هذا النوع من درج التخزين لديه خطوط بطلاقة، لا’لا تحتوي على أي زخارف إضافية وتظهر أسلوبًا بسيطًا’معانيها بالكامل. كل استخدام ممتع. فهو لا يندمج بسهولة في أنماط المنزل المختلفة فحسب، بل يعمل أيضًا على تحسين المساحات’ الأنماط بجودتها الطبيعية الفريدة. سواء تم وضعها في غرفة المعيشة، أو غرفة النوم، أو الدراسة، يمكن أن تصبح جميعها قطعة فنية لتزيين المساحات.
الشيء لديه العديد من الوظائف. مثل الوجبات الخفيفة وصينية تخزين الفواكه، فإن هذا النوع من صواني تخزين الصفصاف يظهر بشكل ممتاز. تخيل مشهدًا، في فترة ما بعد الظهيرة المريحة، يمكنك وضع الفواكه الطازجة أو الأطعمة اللذيذة على صينية التخزين هذه، وتشاركها مع أصدقائك أو عائلتك معًا. الحياة’ جميل كل العروض في هذه التفاصيل الصغيرة.
يحتوي هذا النوع من صينية تخزين الصفصاف على مواد طبيعية وصديقة للبيئة وخفيفة ومتينة. يمكن تطبيقه في العديد من المشاهد. سواء كانت نزهة في الهواء الطلق، أو حفلة عائلية، أو حتى مجموعة منزلية يومية، يمكن التعامل معها جميعًا بسهولة. يجعل التخزين يصبح سهلاً ومثيرًا للاهتمام. نقوم بإنشاء صينية تخزين الصفصاف عالية الجودة. إذا كان لديك احتياجات، يرجى الاتصال معنا!
بضائع’الرقم: ب-ز-2008
الأحجام: (حسب الطلب)
كصورة أو حسب متطلباتك
المواد: الخوص
الصنعة : نسج يدوي
اختيار المواد
يتم استخدام الخوص الطبيعي كمواد. بفضل دمجه مع المهارات التقليدية، من خلال التلميع الدقيق والمقابض والنسيج، فإنه يتمتع بنفاذية جيدة جدًا ومتين وقوي. ألوانها الطبيعية وملمسها الناعم، قادرة على جعل الناس يشعرون بدفء الطبيعة ونعومتها.
تصميم بسيط
التصميم البسيط هو جوهره الرئيسي. شكله بسيط وسلس. إنها ليست مجرد صينية تخزين عملية، بل يمكن أن تكون أيضًا بمثابة ديكور منزلي، مما يضيف لمسة من الجمال الطبيعي والبسيط إلى الحياة العصرية.
استخدامات واسعة
إنه أفضل رفيق للفواكه، حيث يحافظ على نضارة الفواكه وألوانها الجذابة، كما أنه أداة رائعة لجمع الوجبات الخفيفة، مما يجعل الوجبات الخفيفة غير المنظمة منظمة بشكل جيد، والمساحات المنزلية أكثر ترتيبًا.
تفاصيل المنتج
احتياجاتك التي نصنعها، صوتك الذي نستمع إليه، لننسج جمالك.